حوار مع النخبة for Dummies
Wiki Article
"ليس المثقف العربي تابعًا للدولة الحديثة فحسب، ولكنه عميلها أو وسيطها الرئيسي بقدر ما هي دولة البيروقراطية، وهذه الوساطة نابعة من التداخل الفعلي، الروحي والمادي الذي يطبع علاقة الفريقين معا.
الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.
سؤال: حتى الاسوأ من ذلك ان تابعي اليمين سيبدون وكأنهم “مخاطر معدية” بين الاحزاب الموجودة، وبالفعل في كافة انحاء اوروبا. تحت ضغط من اليمين، قام رئيس وزراء بريطانيا بسياسة التشدد لردع او طرد العمال الاجانب والمهاجرين. في النمسا، أراد رئيس الحكومة الديموقراطية الاجتماعية حظر اليمين إلى حق اللجوء السياسي عبر اعلان الطوارئ.
More Hamburger icon An icon utilized to represent a menu that could be toggled by interacting using this type of icon.
وصف نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، الشراكة بين السودان وروسيا بأنها إستراتيجية وأنه سيتم زيادة التعاون في المجالات العسكرية والاقتصادية والتعدينية (مواقع التواصل الاجتماعي)
إن ما يملكه المثقف من مخزون معرفي وثقافي يجب أن يتحول إلى أداة لتحسين حياة المجتمع، لنقد ما فيه من خلل ومشاكل والسعي إلى حلها،
محمد سليم العوا: بالظبط. فنحن كل الذي نفعله عندئذ أن نقول اضغط هنا هؤلاء على ضمانتنا، فيقبل الحمد لله ويتركون فيما يعملون.
أحمد منصور (مقاطعا): لا ما هم برضه مش كل اللي بيطلعوا بيصرخوا يعني..
” الخاص بهم يوضح نقطة الانكسار التي سينهار فيها حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي كحزب إذا ما تم إجباره على اتخاذ قرار بين سياستين: ان ينظم اندماج اللاجئين اما بناء على المعايير المؤسسية او وفقا لافكار ثقافة الاغلبية الوطنية. ان الدستور الديموقراطي للمجتمع الجمعي يقدم حقوق ثقافية للاقليات بحيث تكتسب امكانية الاستمرار في اسلوب حياتهم الثقافي داخل حدود قانون الوطن.
ان كانت من طالب طويلا من خلال الوطنية للديموقراطية حيث انها تقوى من الاتحاد الأوروبى من اجل التعويض عن خسارة التحكم الدول الوطنية في مجتمع عالمى متشابك.
أحمد منصور (مقاطعا): لا إحنا.. يا أخ سالم، هذا ليس موضوعنا وأنا ما أعرفش أنت تقصد مين لكن هذا ليس موضوعنا.
وزير المالية التركي: جهات أجنبية وراء ارتفاع سعر صرف الليرة
غزة في اتفاق بين الجيشين الروسي والصيني للتدخل من سوريا..والنووي حاليا في قاعدة طرطوس
وفيما عدا هاتين الكتلتين، تحاول بقية النخب أن تجد موطئ قدم في المشهد المتداعي، ولكنها واقعة بين مطرقة إقصاء كتلة "الحرية والتغيير"، وسندان عدم الطمأنينة من مواقف "المجلس السيادي" التي تسانده.